Dienstag, 31. März 2015

التعادل الإيجابي يحسم القمة الودية بين إيطاليا وإنجلترا

أفلت منتخب إنجلترا من الهزيمة على ملعب مضيفه الإيطالي وتعادل معه 1 / 1 اليوم الثلاثاء في مباراة كرة القدم الودية التي جمعت بينهما في تورينو.


وانهى المنتخب الإيطالي الشوط الأول متقدما بهدف نظيف سجله جراتسيانو بيلي مهاجم ساوثهامبتون الإنجليزي في الدقيقة 39 إثر تمريرة متميزة من جورجيو كيلليني.


ولكن قبل 11 دقيقة من نهاية المباراة أدرك اندروس تاونسيند لاعب وسط توتنهام التعادل لمنتخب إنجلترا بعدما تلقى تمريرة من زميله ريان ماسون ليطلق قذيفة صاروخية من مسافة 20 ياردة عرفت طريقها للشباك.


والتقى الفريقان 26 مرة من قبل حيث فازت إيطاليا 11 مرة مقابل 8 انتصارات لإنجلترا وخيم التعادل على سبع مواجهات بينهما.


وفي أخر مواجهة بينهما فازت إيطاليا بهدفين مقابل هدف في مونديال البرازيل، الذي شهد خروج الفريقان من دور المجموعات.


ويلتقي المنتخب الإيطالي مع مضيفه الكرواتي يوم 12 حزيران/يونيو المقبل في تصفيات يورو 2016 وبعدها بيومين تلتقي إنجلترا مع مضيفتها سلوفينيا.



التعادل الإيجابي يحسم القمة الودية بين إيطاليا وإنجلترا

كيري «بالعربي» عن الاتفاق النووي: «إن شاء الله»


أجاب وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية جون كيري، على سؤال وجه اليه حول امكانية التوقيع على اتفاقية مع ايران فيما يتعلق ببرنامجها النووي، بكلمة «ان شاء الله» بلفظها العربي.


جاء ذلك في خبر نشرته وكالة الأنباء الايرانية الرسمية «ايرنا»، وأضاف الخبر، أن طالبة ايرانية التقت بوزير الخارجية الأميركي أثناء تسوقه في أحد المتاجر في مدينة «لوزان» السويسرية، التي استضافت المفاوضات بين ايران ودول (5 + 1)، حول برنامج ايران النووي.


وأشار الخبر الى أن الطالبة الايرانية وجهت لوزير الخارجية سؤالا يتعلق بامكانية نجاح المفاوضات الجارية بشأن البرنامج النووي الايراني، والتوقيع على اتفاقية مع ايران، وأن كيري اكتفى بعبارة «ان شاء الله».




كيري «بالعربي» عن الاتفاق النووي: «إن شاء الله»

هل من عاصفة حازمة في عين الجامعة العربية؟

في الوقت الذي تتواصل فيه الغارات العسكرية التي تقودها المملكة العربية السعودية ضمن تحالف دولي أطلق عليه اسم “عاصفة الحزم” ضد أهداف حوثية في اليمن، لا تزال جامعة الدول العربية تراوح مكانها بين تردد أعضائها للوقوف صفا واحدا في وجه عدوان سافر، في تأكيد جلي على تمسكها بثوابتها القديمة القائمة على عجزها وخذلانها لشعوبها العربية منذ أول يوم أنشئت فيه.


وخلافا للابتهاج والفرح الظاهرين اللذين أعرب عنهما الأمين العام للمنظمة الإقليمية في ختام أعمال القمة، حين تغنى بإنجازات تاريخية لم تعد تنطلي على رجل الشارع العربي، فإن القراءة القانونية لمجريات القمة وما تم إقراره يبدو بعيدا عن الهدف الملح الذي لمثله تعقد قمة عربية خاصة، وهو إنقاذ اليمن من سيطرة إيرانية شبيهة بمثيلاتها في كل من العراق وسوريا ولبنان. بل إنه ليس من المبالغة القول إن مخرجات القمة جاءت مناقضة لتطلعات الشعوب العربية جملة وتفصيلا.


وقبل الشروع في تفصيل إخفاقات إجراءات قمة شرم الشيخ وبيانها الختامي، لعله من المفيد بداية الإشارة بشيء من الإيجاز إلى الأساس القانوني الذي يستند إليه العمل العسكري الذي لجأت إليه المملكة العربية السعودية وحلفاؤها ضد المواقع الحوثية في اليمن.


المشروعية القانونية


يستند العمل العسكري الذي قامت به القوات السعودية مع حلفائها إلى عدد من الأسس القانونية الدولية، التي تشكل في مجموعها ذريعة قانونية دولية صلبة. ولكن لا بد من التأكيد بداية على أن العمل العسكري الذي لجأت إليه القيادة السعودية وحلفاؤها إنما جاء كرد فعل على عمل مخالف للشرعية الدستورية اليمنية والشرعية الدولية، قام به الحوثيون المدعومون من إيران ابتداء.


ذلك أنه وخلال الأشهر القليلة الماضية، قام الحوثيون اليمنيون بالسيطرة على مفاصل البلاد بغير حق واحتجزوا رئيس البلاد ورئيس وزرائه والوزراء وحلوا البرلمان واستولوا على مؤسسات الدولة السياسية والعسكرية والإعلامية بطريقة مخالفة للدستور اليمني.


كما قامت مليشياتهم بارتكاب عدد من الجرائم الشنيعة التي ترقى في مجموعها إلى “جرائم حرب”، الأمر الذي نتج عنه أن وصف قرار مجلس الأمن رقم 2201 (2015)، ما قام به الحوثيون أنه تهديد للأمن والسلم الدوليين، وأكد على أن “الانقلاب الحوثي تصعيد خطير، ويهدد أمن واستقرار وسيادة ووحدة البلاد”.


في الوقت ذاته، أطلق الرئيس الشرعي للبلاد -الذي استطاع الفرار من القبضة الحوثية- على ما حدث صفة “الاحتلال” لبلاده. ودعا الدول العربية إلى التدخل العسكري لإنقاذ بلاده من الاحتلال الحوثي الإيراني.


وتلبية لاستغاثة الرئيس الشرعي بادرت المملكة العربية السعودية بتكوين حلف عسكري من عشر دول، تسع منها عربية. وجد هذا الحلف في اتفاقية الدفاع المشترك التي أقرتها جامعة الدول العربية، والمعاهدات الثنائية الموقعة بين السعودية واليمن أساسا شرعيا لتحركه العسكري.


الرد السعودي “الحازم” أخذ في الاعتبار أيضا حق الدفاع عن النفس المخول في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، نظرا لتهديدات تكررت من قيادات حوثية، حكت صدى لتصريحات سابقة منسوبة إلى شخصيات إيرانية، كلها تدعو إلى “تحرير” مدن سعودية، بما في ذلك مكة المكرمة والمدينة المنورة المقدستان.


التدخل العسكري السعودي يمكن أن يصنف من وجهة نظر القانون الدولي على أنه (international humanitarian intervention) تدخل إنساني دولي الذي سبق أن تدخلت بموجبه قوات الناتو في البوسنة والهرسك دون إذن من مجلس الأمن، لأجل إنقاذ من تبقى من المسلمين من مذابح كان يعدها الصرب بعد المجازر الشنيعة التي قضى فيها أكثر من مائتي ألف مسلم.


يعزز هذا الرأي “جرائم الحرب” التي ارتكبتها المليشيات الحوثية ضد أهل السنة والتي شملت قتل الأبرياء من المدنيين وتفجير المساجد، بطريقة شبيهة لما تقوم به عصابات النظام السوري المدعوم من إيران، والمليشيات الطائفية البغيضة في العراق المدعومة أيضا من المصدر ذاته.


الرفض الحوثي للحوار -الذي دعا إليه مجلس الأمن في قراريه 2040 (2014) و2201 (2015) وبياني رئيس المجلس المؤرخين في 15 فبراير/شباط 2013 و29 أغسطس/آب 2014، والتعنت الذي تبجحت به جماعة الحوثي قبل عاصفة الحزم بيوم واحد برفضها الذهاب إلى الرياض أو الدوحة لأجل الحوار- يجعل السعودية وحلفاءها في حل من متطلبات المادة 33(1) من ميثاق الأمم المتحدة التي تدعو إلى اتخاذ خطوات سلمية قبل اللجوء إلى استخدام القوة العسكرية.


العمل العسكري للسعودية وحلفائها حصل على تأييد من جامعة الدول العربية في قمتها الأخيرة ومن قبل الأمم المتحدة على لسان أمينها العام، ومعظم دول العالم بما في ذلك الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا.


في المقابل ليس لإيران أي أساس قانوني دولي أو دستوري يخولها التدخل في شؤون اليمن الداخلية. إذ لا تربطها معاهدات أمنية مع اليمن، كما أن إيران لم تحصل على أي دعم لا من المنظمات الإقليمية أو الدولية وليس لديها نصير كاف من دول العالم يؤيد موقفها.
اليمن وقمة العرب
رغم الحاجة الملحة لمأساة الشعب اليمني في هذا الظرف العصيب، وبدلا من أن يتصدر المشهد اليمني جدول أعمال القمة السادسة والعشرين للمنظمة التي تحتفل بعيدها السبعين، إذا بموضوع مكافحة الإرهاب يتصدر جدول أعمال القمة. وغني عن القول إن هذا الحرص إنما يأتي لحاجة في نفس الحكومة المضيفة، التي ما إن وضعت القمة أوزارها حتى أعلنت عن إدراج المرشد العام للإخوان المسلمين وعدد من قيادات الجماعة في قائمة “الإرهاب”. بيد أنه لا يوجد تعريف محدد في القانون الدولي اليوم لشبح “الإرهاب” ولا يعرف له لون ولا طعم ولا رائحة.


هذا الاستخفاف بأوليات الأمة العربية، لم يكن خافيا على القيادة السعودية الجديدة، التي آثرت الحكمة في عدم الاعتراض على جدول أعمال القمة المصرية، بيد أن القيادة السعودية كانت مكترثة بالأفعال أكثر من الأقوال. إذ ربما كان في موقف العاهل السعودي الذي وصل إلى شرم الشيخ قبيل انعقاد الجلسة الأولى للقمة بدقائق وغادر بعد إلقاء كلمته مباشرة، وأثناء إلقاء الأمين العام للأمم المتحدة كلمته، ربما كان في تلك الإشارة ما يغني عن العبارة.


قراءة قانونية
لعل أول ما يفاجئ القارئ لإعلان شرم الشيخ من حيث الشكل، هو الأسلوب القانوني الدولي الرديء الذي صيغ به هذا البيان، والذي يشبه إلى حد بعيد إنشاء طالب بليد لا يتوقع له اجتياز مادته العلمية بأكثر من درجة مقبول.


يؤكد ذلك خلو البيان من أي إشارات إلى مواثيق أو معاهدات دولية أو قرارات مجلس الأمن أو حتى الإشارة إلى وقائع سابقة (precedents) يراد قياسها على ما تواجهه المنظمة من قضايا قانونية دولية، فضلا عن اقتراح حلول قانونية دولية للأزمات التي يغص بها العالم العربي. بل إن لفظة “القانون الدولي” لم ترد في بيان القمة الختامي للمنظمة التي تعد المرجع الأول للقانون الدولي في العالم العربي، ولعل هذا يعكس مكانة القانون الدولي في عقلية القائمين على أعمال القمة.


أما من ناحية المضمون فقد أخفق ممثلو 22 دولة عربية يزيد عدد سكانها عن ثلث مليار عربي، وتعدل مساحة دولهم مساحة الولايات المتحدة مرة ونصف المرة، في إصدار قرار عربي موحد يرفض السيطرة الإيرانية على أقاليم بلاد عربية بلغة عربية فصيحة لا تقبل التأويل، في وقت يزداد فيه التوغل الإيراني في عدد من الأقطار العربية بطرق مباشرة وغير مباشرة.


وعوضا عن ذلك اكتفى مندوبو الدول الأعضاء بالاتفاق على عبارات مطاطة يترك تأويلها مفتوحا لاحتمالات عديدة.


 



فقد تناول البيان القضية الأم للعالم العربي في جملة واحدة، شملت التأكيد على مبادرة السلام العربية التي طالما رفضتها حكومات الاحتلال الصهيوني المتكررة.


حري بالقول إن القضية الفلسطينية لم تكن لتدرج على جدول أعمال هذه القمة، لولا إصرار سعودي رسمي.


في المسألة الليبية تربط عبارة البيان بجلاء الأزمة الليبية الحالية بأحداث 2011، في إشارة إلى الثورة الليبية، التي أنقذت الشعب الليبي من ألد أعدائه وإن رغم أنف الجامعة العربية.


وفي الشأن العراقي، يضع البيان اللوم على العمليات الإرهابية الممنهجة، والتي لا يظن عاقل أن الجامعة تقصد بها الحكومة الطائفية التي شهدت منظمات حقوق الإنسان الدولية على انتهاكاتها القانونية الدولية الشنيعة.


أما الشق السوري فهو الأكثر إيلاما في هذه القمة. ذلك أن الموقف المريب للدولة المضيفة في رفض قبول الائتلاف السوري لا يترك مجالا لحسن الظن بالحكومة التي أعادت علاقاتها الدبلوماسية مع النظام السوري، وأصرت على رفض تمثيل الائتلاف السوري، الذي وافقت عليه الجامعة العربية وسبق أن شارك في قمتين سابقتين. ليس ذلك فحسب، بل إن استبدال علم النظام السوري بعلم الثورة السورية في مقعد الوفد السوري الفارغ، فيه من التلميح ما يغني عن التصريح بموقع الثورة السورية في عقلية الحكومة الانقلابية في الدولة المضيفة.


يؤكد ذلك إشارة البيان الختامي إلى أن “العنف في سوريا أنتج تطرفا.. أفضى إلى غياب دور الدولة ومؤسساتها”. وأحسب أننا لا نحتاج إلى عقلية آينشتاين لفهم دلالات هذه العبارة.


إضافة إلى ذلك، فإن رسالة بوتين التي فرض المضيف قراءتها على الحاضرين وتشمل الدعوة إلى حل سلمي للثورة السورية، لا تزال تثير تساؤلات في أذهان الكثيرين، حول جدوى تلك الرسالة. الأمر الذي اضطر وزير الخارجية السعودي لاستهجان الدعوة الروسية إلى حل سلمي في سوريا في حين أنها هي التي تدعم النظام السوري علنا.


وإذا كان “إنشاء قوة عربية مشتركة” هو العنوان الأبرز الذي خرجت به قمة شرم الشيخ، فإنه من السابق لأوانه الاستبشار بهذا “السبق” العربي. ذلك أن عبارة البيان الختامي لم تعلن بأي حال إنشاء تلك القوة العربية، وإنما نصت على حق القادة في احتفاظهم “بكافة الخيارات المتاحة بما في ذلك اتخاذ اللازم نحو تنسيق الجهود والخطط لإنشاء قوة عربية مشتركة”.


وهذا كاف لدحض أي تفاؤل حول تلك القوة المزعومة. بل إن مجريات القمة حيال هذه الجزئية تدعو إلى التشاؤم أكثر من التفاؤل. لأنه وتماشيا مع الفهم السقيم لمخرجات الجامعة، فإن بعض الزعماء أراد تطويع هذا النص لتكريس بقائه في السلطة.


في هذا الخصوص، يربط الرئيس الفلسطيني المنتهية ولايته محمود عباس هذا النص بواقع “الانقسام الفلسطيني” والذي في وجهة نظره “ينطبق عليه ما ينطبق على الحالة اليمنية”.


“إعلان شرم الشيخ شمل دعوة مريبة، بطلب من الحكومة المضيفة، إلى “تجديد الخطاب الديني” وتصحيح “التأويلات الخاطئة” و”المفاهيم المغلوطة” في التراث الديني. وغني عن القول إن الحكومة الانقلابية في مصر هي التي انقلبت على تاريخ الأمة باسم التجديد ورفض الإرهاب”


إعلان شرم الشيخ شمل دعوة مريبة، بطلب من الحكومة المضيفة، إلى “تجديد الخطاب الديني” وتصحيح “التأويلات الخاطئة” و”المفاهيم المغلوطة” في التراث الديني. وشددت الدعوة على دور المثقفين والكتاب العرب حيال تصحيح هذه المفاهيم.


وغني عن القول إن الحكومة الانقلابية في مصر هي التي انقلبت على تاريخ الأمة العربية والمسلمة، باسم التجديد ورفض الإرهاب، وكان آخر “تجديدها” أن أزاحت علمين من أعلام الأمة من مناهج التعليم، هما صلاح الدين الأيوبي وعقبة بن نافع.


وبدوري أدعو الكتاب والمثقفين الأحرار وأصحاب البرامج الفضائية الشهيرة لفضح زيف ونفاق الجامعة التي طالما أساءت وقلما أحسنت في حق شعوبها.


خاتمة
للتذكير، فإن جامعة الدول العربية إنما جاءت في الأصل استجابة لنداء وزير الخارجية البريطاني إنتوني إيدن في عام 1941، الذي أطلق وعدا شبيها بوعد بلفور، أعرب فيه عن تأييد بلاده لأي تحرك في اتجاه إنشاء منظمة عربية. وعد إيدن غير الشهير تبعه تصريح رسمي في مجلس العموم البريطاني في عام 1943 من الوزير ذاته، أعرب فيه أن بلاده تنظر بعين العطف لأي تحرك للدول العربية يرمي إلى تحقيق وحدتهم الاقتصادية والثقافية والسياسية.


سبعون عاما مضت ولا تزال المنظمة الفاشلة قادرة على تمزيق صف الأمة العربية بشكل عجزت عنه بقية المنظمات الدولية الأخرى.


خاتمة القول إذا كانت جهيزة قطعت قول كل خطيب بإعلانها عن “عاصفة الحزم” العسكرية، فما أحوجنا إلى “جهيزة” سياسية تضرب عين المنظمة التي أصبحت تدرس في مناهج الجامعات الغربية كمثال للمنظمة الفاشلة.



هل من عاصفة حازمة في عين الجامعة العربية؟

طريقة تحضير بيتزا النوتيلا والمارشميلو..فيديو



طريقة تحضير بيتزا النوتيلا والمارشميلو..فيديو

تنس: دجوكوفيتش يواصل رحلة النجاح في ميامي

استمر تقدم الصربي نوفاك دجوكوفيتش في بطولة ميامي الأميركية للماسترز.


تابع الصربي نوفاك دجوكوفيتش المصنف أول عالمياً زحفه نحو إحراز لقب دورة ميامي الأميركية للماسترز تنس للمرة الرابعة في مسيرته بفوزه السهل على البلجيكي ستيف دارسيس 6-صفر و7-5.


يأمل دجوكوفيتش بإحراز ثاني لقب له على التوالي على الأراضي الصلبة في الولايات المتحدة بعد أن توّج بطلاً لدورتي إنديان ويلز الأسبوع الماضي.


سيلتقي النجم الصربي في مباراته المقبلة مع الأوكراني ألكسندر دولغوبولوف الفائز على البرازيلي توماش بيلوتشي 7-5 و6-4.


وبلغ الياباني كي نيشيكوري الرابع في البطولة الدور ثمن النهائي بتغلبه على الصربي فيكتور ترويسكي الثاني والثلاثين 6-2 و6-2 في 63 دقيقة.


هو الفوز الثاني لنيشيكوري على ترويسكي مقابل خسارة واحدة.


يلتقي نيشيكوري في الدور المقبل مع البلجيكي دافيد غوفان الثامن عشر والذي تغلب على البولندي ييري يانوفيتش 6-4 و6-3.


هو الفوز الثاني على التوالي لغوفان على يانوفيتش في 3 مباريات بينهما حتى الآن، حيث تغلب عليه في الدور الأول من دورة مرسيليا منتصف شباط/فبراير الماضي، عندما رد الاعتبار لخسارته المباراة الأولى أمام البولندي في ربع نهائي دورة وينستون-سالم الأميركية العام الماضي.


ستكون المرة الأولى التي يلتقي فيها نيشيكوري وغوفان.


كما تأهل الكندي ميلوش راونيتش الخامس في البطولة بتغلبه على الفرنسي جيريمي شاردي الحادي والثلاثين 6-1 و5-7 و7-6 (7-3) في ساعتين و10 دقائق.


هو الفوز السادس لراونيتش في 6 مباريات بين اللاعبين.



تنس: دجوكوفيتش يواصل رحلة النجاح في ميامي

عاجل..الحوثيون يسيطرون على باب المندب دون قتال

قام “اللواء 17″ بالجيش اليمني والمسؤول عن حماية مضيق ‫‏باب المندب الإستراتيجي بتسليم كافة مقراته ‏للحوثيين دون قتال، وقد جاء ذلك في نبأ عاجل منذ قليل حسبما ذكرت وكالة الأناضول.


يذكر أن أنباء تم تداولها طوال الأيام الماضية بشأن خضوع باب المندب لحماية مصرية عربية وتامينه بقوات بحرية ومنع أى قوة معادية لتحالف “عاصفة الحزم” من الاقتراب منه نظراً؛ لأنه ممر عالمي.




عاجل..الحوثيون يسيطرون على باب المندب دون قتال

أربعة أسرار لن تقولها لك زوجتك أبدا.. سنخبرك بها!

مهما كنت رجل ذكي فيجب أن تعلم أن المرأة التي تزوجتها تخفي عليك بعض الأسرار الهامة والتي لن تقولها لك مهما كلفها الأمر، فهي دوما سوف تكون متفوقة عليك باخفاء بعض الأشياء الهامة في حياتها، وفيما يلي بعض من تلك الأمور:ـ


1)     تريدك أن تكسب مال أكثر منها: على الرغم من نبرة الاستقلالية والمساواة التي تتحدث بها العديد من الزوجات أمام أزواجهن، إلا أنهن يفهمن تمامًا أن الرجل هو المسؤول الأول عن المنزل، وبالتالي يجب أن يكون يكسب أموال أكثر من زوجته حتى يستطيع أن يرتقي بمستوى الأسرة بالشكل اللائق.



2)     أنها لعوبة جدا، ويمكنها أن تلقى الكثير من النكات، بل والتي يحتوى بعضها على ألفاظ خادشة للحياء، ويمكنها أن تتحرش بك وتعاكسك أيضًا.



3)     ما حدث لها أثناء فترة العزوبية: العديد من الأسرار حول الفتاة التي تحتفظ بها لنفسها، حول حبها الأول وصداقتها والعديد من الأمور الأخرى التي تخفيها عن الجميع حتى أقرب الناس لها ولو كان زوجها.



4)     أنها تشتهي الجنس ايضًا: هي ليست مجنونة بالجنس أو شهوانية، ولكنها أيضا تتلهف على الحياة الجنسية مثلها مثل الرجل، خاصة النساء المتزوجات.





أربعة أسرار لن تقولها لك زوجتك أبدا.. سنخبرك بها!

بارتوميو يستعد لتمديد عقد المدرب إنريكي حتى 2017

يستعد جوسيب ماريا بارتوميو رئيس نادي برشلونة الأسباني لكرة القدم لتقديم عرض إلى لويس إنريكي المدير الفني للفريق من أجل تمديد عقده مع النادي حتى 2017 ، حسبما أفادت صحيفة “سبورت” الكتالونية اليوم الثلاثاء.


ويمتد العقد الحالي لإنريكي مع الفريق حتى منتصف 2016 ولكن بارتوميو يحرص على تمديد العقد لموسم آخر ، حسبما أشارت الصحيفة.


وتولى إنريكي تدريب الفريق قبل تسعة شهور خلفا للأرجنتيني خيراردو مارتينو وقاد الفريق لصدارة الدوري الأسباني وغلى دور الثمانية بدوري أبطال أوروبا وإلى نهائي كأس ملك أسبانيا رغم المشاجرة المشينة التي أكدت تقارير إعلامية وقوعها بينه وبين لاعبه الأرجنتيني ليونيل ميسي.


ويعتزم بارتوميو الترشح في الانتخابات المزمع إجراؤها في يوليو المقبل لاختيار رئيس للنادي في السنوات المقبلة وذلك على الرغم من الاتهامات التي وجهتها إليه المحكمة العليا بأسبانيا لوجود مخالفات في التعاقد مع البرازيلي نيمار دا سيلفا في 2013 .


ويرجح أن يكون المنافس الأساسي لبارتوميو في هذه الانتخابات هو خوان لابورتا الرئيس الأسبق للنادي والذي يحظى بشعبية هائلة لما حققه الفريق من نجاح في فترة توليه المسؤولية من 2003/2010 .



بارتوميو يستعد لتمديد عقد المدرب إنريكي حتى 2017

الجمهوريون والديموقراطيون مختلفون في السياسة متحدون في دعم «عاصفة الحزم»

اتحد فرقاء السياسة الأميركية في الكونغرس الاميركي من الجمهوريين والديموقراطيين برغم خلافاتهم المستفحلة في عدة ملفات داخلية وخارجية، في دعمهم المفتوح لعملية «عاصفة الحزم» ولجهود إعادة الاستقرار الى اليمن وللدور السعودي في قيادة التحالف العربي لمواجهة التمرد الحوثي على الشرعية في اليمن.


وظهر الأعضاء في برامج تلفزيونية مختلفة حيث جمعهم هذا الدعم للجهد العربي. وفرقهم الموقف من سياسة الإدارة الأميركية الحالية في الشرق الأوسط حيث انتقدها الجمهوريون فيما تراوح موقف الديمقراطيين بين تجنب الرد والدفاع عن الإدارة.


وقال رئيس مجلس النواب جون بوينر «أحيي موقف السعودية وحلفائها في المنطقة بسبب الحزم الذي أظهروه إزاء تداعي الأمور في اليمن كما أحيي سياسة ضبط النفس التي اتسموا بها ودعمهم لمفاوضات تجرى برعاية من الأمم المتحدة أو الجامعة العربية.


لقد تصرف العرب بمبادرة ذاتية ومغزى ذلك هو انهم يعرفون مقدما أن الولايات المتحدة كفت عن أن تلعب أي دور قيادي في المنطقة أو أن تظهر أي حزم في مواجهة من يسعون إلى العبث باستقرارها».


بدوره السيناتور جون ماكين قال: «السعودية ومن تحالفوا معها هم من أصدقاء الولايات المتحدة الذين نرتبط معهم بعلاقات تاريخية طويلة.


لقد أدهشني أن يقول الناطق بلسان البيت الأبيض جوش ايرنست انه لا ينبغي الحكم على سياسة أوباما لمكافحة الإرهاب في اليمن بسبب أمر لا علاقة له بمكافحة الإرهاب وهو الأزمة السياسية أو قوله إن الأمرين منفصلين.


والواضح أن السيد ايرنست لا يفهم أن تفاقم الأزمات السياسية يفيد الإرهاب. ولا اعرف من قال للسيد ايرنست ان يدلي بهذا التصريح الذي ينم عن جهل كامل بالأمرين مع أي بالأزمة السياسية والإرهاب معا».


أما الديموقراطي آدام شيف فإنه يرى أن قرار السعودية وحلفائها العرب كان قرارا صائبا. وأضاف «ليس من الطبيعي أن تقبل أي دولة بتهديد امنها القومي والنيل منها عبر حدودها. لقد كان التصرف العربي منطقيا.


وكل ما آمله أن يطرح العرب افق تفاوضي لحل معقول يمكن للأطراف المتحاربة أن تجلس لتدارسه».


وقال مشرع ديموقراطي آخر هو السيناتور تيم كين انه «يدعم تماما» عاصفة الحزم. وأضاف «يتعين على الإدارة أن تقدم كل الدعم الضروري لهذا الجهد العسكري.


ليس هناك أي مبررات لتبني موقف حيادي إذ إن الحوثيين هم من فرضوا الحصار على القصر الرئاسي وهم من كانوا يتحركون لمهاجة الرئيس المنتخب بعد أن ذهب إلى عدن».



الجمهوريون والديموقراطيون مختلفون في السياسة متحدون في دعم «عاصفة الحزم»