Posts mit dem Label منظمة الصحة العالمية werden angezeigt. Alle Posts anzeigen
Posts mit dem Label منظمة الصحة العالمية werden angezeigt. Alle Posts anzeigen
Donnerstag, 18. Dezember 2014
بلدة جميع سكانها مصابون بـ «الإيدز»!
موبوءة، بحسب السلطات الصحية في البلاد. وكشفت وسائل الإعلام المحلية أن المحققين استجوبوا طبيبا غير مرخص له بمزاولة الطب، بناء على اتهامات سكان البلدة. وبدأت هذه الحادثة عندما كشفت الفحوصات في نهاية نوفمبر أن رجلا من البلدة في الـ74 من
Sonntag, 23. November 2014
بعد الأربعين حافظي على عظامكِ قوية
دائمًا ما يركز الطب في أغلب بحوثه على صحة المرأة؛ بسبب ما تتعرض له من تغيرات واضطرابات هرمونية، وفي تقرير مشترك صادر عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للتغذية تبين
أنّ فقدان المرأة لقامتها مرتبط لديها بعظامها غير القوية والتي تنفذ منها السوائل وضعف الفقرات، وهذه الظاهرة تبدو واضحة بعد الأربعين، وتكون أخطر بعد انخفاض الهرمون بسبب فترة انقطاع
الطمث مما يتطلب معها المحافظة على تناول الكالسيوم الموجود في الألبان، فهي بحاجة إلى جرعة تتراوح ما بين 400 إلى 500 ملليجرام في اليوم، وكوب اللبن يعطيها 300 ملليجرام.
ويرى البروفسور “باتريس فاردولون” من فرنسا أنّ المرأة بحاجة إلى تناول 900 ملليجرام في اليوم من الكالسيوم بواقع حوالي 750 ملليجرام في اللبن أو بواقع ست علب زبادي، أو 900 جرام
جبنة بيضاء خاصة الألبان خالية الدسم والموجودة فى لبن الماعز والشاة، طبقًا لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وأشار البروفسور إلى أهمية شرب الماء بحوالي 1.5 لتر، مضيفًا أنّ الكالسيوم يوجد في الخضراوات ذات الأوراق الخضراء والسردين واللوز وعين الجمل، كذلك فيتامين “د” الموجود في البيض
والكافيار والكابوريا والكبدة.
بعد الأربعين حافظي على عظامكِ قوية
Samstag, 22. November 2014
قلق أممي كبير لإرتفاع قتلى إيبولا وانتشاره بأفريقيا
أعرب مجلس الأمن الدولي عن قلقه البالغ إزاء تفشي وباء إيبولا على نطاق غير مسبوق في أفريقيا، مما يشكل تهديدا للسلام والأمن الدوليين، في وقت أعلنت منظمة الصحة العالمية ارتفاع ضحايا الوباء إلى 5459 شخصا.
ونبَّهَ المجلس -في بيان له قرأته وزيرة الخارجية الأسترالية جولي بيشوب- لما وصفها بالآثار الضارة الناجمة عن عزل دول مثل سيراليون وغينيا وليبيريا ومالي.
وحثّ البيان الدول الأعضاء وشركاتِ الطيران والشحن على المحافظة على روابط التجارة والنقل، مع البلدان الأكثر تضررا، مما يتيح الاستفادة في الوقت الملائم من جميع الجهود الرامية إلى احتواء تفشي فيروس إيبولا، داخل حدود منطقة دول غرب أفريقيا.
وعلقت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سامانثا باور بالقول إن “المعركة ليست مستمرة فحسب لكنها لا تزال تصب لمصلحة إيبولا”.
من جهته، نبه رئيس البعثة الأممية لمكافحة إيبولا الجمعة إلى أن الانتصار على هذا الوباء لا يزال “بعيدا جدا” داعيا إلى تقديم مساعدة إضافية للدول الأفريقية المصابة. وقال بالاجتماع إن “معركة طويلة تنتظرنا”.
وأضاف أنتوني بانبوري -في مداخلة أدلى بها عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة- أن التصدي للوباء “سيتطلب تعزيزا كبيرا للإمكانات على الأرض”.
وتابع بانبوري “لا نزال بعيدين جدا من نهاية هذه الأزمة” موضحا أن البعثة الأممية ستبدأ بالعمل في مالي حيث قضى عدد كبير من الأشخاص جراء المرض.
ارتفاع
وقالت الصحة العالمية أمس الجمعة إن عدد قتلى إيبولا ارتفع إلى 5459 من إجمالي 15 ألفا و351 حالة إصابة تم رصدها في ثماني دول حتى 18 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.
وأكدت المنظمة أن الأرقام أظهرت زيادة بتسجيل 39 حالة وفاة و106 حالات إصابة جديدة منذ إعلانها الأربعاء الماضي.
وأوضحت أيضا أن تفشي الوباء ظل كبيرا في غينيا وليبيريا وسيراليون، في إشارة إلى الدول الثلاث الأكثر تضررا من الفيروس.
وقالت منظمة الصحة إن الحالات الست التي أصيبت بالفيروس في مالي توفيت، وتم وضع 327 شخصا قيد الملاحظة بالعاصمة باماكو بعد مخالطتهم المصابين.
وكانت سيراليون -البلد الواقع غرب أفريقيا- قد أكدت الأسبوع الماضي أنه تم تسجيل 533 حالة إصابة جديدة في أسبوع، مضيفة أن أغلبها ناتج عن الانتقال الحاد للعدوى في غرب البلاد وشمالها.
تمديد
وفي واشنطن، اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أنه في حال بذل المجتمع الدولي مزيدا من الجهود فإنه يمكن احتواء وباء إيبولا قبل منتصف العام المقبل، وقرر تمديد عمل البعثة الأممية الطارئة لمكافحة الفيروس في مالي.
وقال الأمين العام إن انتشار إيبولا في مالي يُعد “سببا للقلق العميق” وأصدر توجيهات للبعثة الأممية الطارئة لمكافحة إيبولا في مالي بتنفيذ عمليات بشكل عاجل في هذا البلد.
وأضاف أن “اتخاذ إجراء وطني حاسم بدعم دولي اليوم سيساعد على وقف انتشار الوباء في مالي ومنع وصوله لحجم الأزمة في المستقبل”.
من جهته، دعا رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم الجمعة إلى تحديد هدف يقضي بـ”التخلص كليا” من إيبولا، مؤكدا أن هذه هي الوسيلة الوحيدة للقضاء على الوباء الذي تتضح مؤشرات “مقلقة” حول تفشيه في مالي.
واعتبر كيم، في بيان صدر بعد لقاء مع بان والمديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية مارغريت شان، أن “الهدف بالغ الصعوبة وهو التخلص كليا” من إيبولا.
وأدى تفشي إيبولا إلى تأثيرات اقتصادية كبيرة بأفريقيا، وتوقع البنك الدولي أن يتراوح تأثير الوباء على اقتصادات الدول الأفريقية الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى بين ثلاثة مليارات وأربعة مليارات دولار.
وكان البنك قد توقع قبل شهر أن تناهز التكلفة الاقتصادية للوباء في أسوأ الاحتمالات 32 مليار دولار.
قلق أممي كبير لإرتفاع قتلى إيبولا وانتشاره بأفريقيا
Samstag, 11. Oktober 2014
أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة أن عدد الوفيات الناجمة عن فيروس إيبولا تخطى 4 آلاف شخص
أفادت أحدث البيانات بأن عدد حالات الوفيات المؤكدة بلغ 4.024 في دول غرب أفريقيا الاكثر تضررا وهي غينيا وليبيريا وسيراليون.
كما سُجلت ثماني حالات وفاة بالفيروس القاتل في السنغال وحالة واحدة في الولايات المتحدة.
وانتشر وباء ايبولا بشكل أوسع مما كان يتصوره خبراء الصحة، بحسب المنظمة العالمية.
وصرح مسؤول بأن جهود احتواء الفيروس قدرت بنحو مليار دولا لكن المساهمات والتعهدات الدولية جاءت أقل من نصف ذلك المبلغ.
وفي المجمل بلغ عدد الحالات المؤكد اصابتها بالمرض والمشتبه في حملها لأعراض المرض حوالي 8.399 معظمها في غرب أفريقيا.
وقال كريس داي وهو مسؤول رفيع في منظمة الصحة العالمية إن الاستجابة الدولية لمكافحة المرض لها دور هام لكنها يجب أن تستمر.
ونبهت المنظمة الى أن 233 عاملا في الخدمات الصحية قضوا خلال جهود لاحتواء الوباء في غرب أفريقيا.
كما توقعت المنظمة حدوث عشرة آلاف حالة إصابة بالفيروس رغم زيادة المساعدات الدولية في الأسابيع الأخيرة. وقال المتحدث باسم المنظمة، كريس داي، إن الأسرة المتوفرة في البلاد التي تنتشر بها الإصابة تكفي ربع عدد المرضى فقط.
في سياق متصل، رفض البرلمان في ليبيريا منح رئيس البلاد صلاحيات أكبر للتعامل مع المرض بعد اعلان حالة الطوارئ في البلاد.
وكانت منظمة أطباء بلا حدود قالت إن الزيادة الحادة في حالات الإصابة بإيبولا تحطم كل الآمال في السيطرة على المرض.
وطالبت رئيسة المنظمة، جوانا ليو، بتدخل دولي سريع للسيطرة على المرض.
تجاوز حدود افريقيا
وفي أسبانيا، أودع سبعة أشخاص في الحجر الصحي للاشتباه في إصابتهم بإيبولا، ليصل بذلك إجمالي حالات الاشتباه في أسبانيا إلى 14. من بين الحالات اثنان من مصففي الشعر تعاملا مع الممرضة المصابة، تريزا روميرو.
وكانت روميرو قد قامت برعاية اثنين من رجال الدين اصيبا بالمرض في افريقيا بعد عودتهما إلى اسبانيا توفيا من جراء المرض.
وتردت حالة روميرو بدرجة خطرة قد تؤدي إلى الوفاة وتتنفس عبر أجهزة اصطناعية. وتحاول السلطات تتبع كل من تعاملوا معها قبل اكتشاف إصابتها.
وأعلن الاتحاد الأوروبي عن خطط لإخلاء العاملين الدوليين من البلاد التي تظهر فيها أي أعراض للمرض.
ويتوقع أن تسهل هذه الخطط من إرسال فرق طبية أوروبية لمحاربة المرض في غرب أفريقيا.
وحذر توماس فرايدين مدير المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، من أن تفشي وباء ايبولا في غرب أفريقيا ليس له مثيل منذ ظهور فيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز).
أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة أن عدد الوفيات الناجمة عن فيروس إيبولا تخطى 4 آلاف شخص
Freitag, 10. Oktober 2014
حَرْق جثة أول أمريكى توفى إثر إصابته بـ"إيبولا"
أعلنت السلطات الصحية المحلية فى ولاية تكساس الأمريكية أنه سيتم حرق جثمان الأمريكي إيريك دانكن الذى توفى نتيجة الإصابة بمرض “إيبولا” .
وقالت المتحدثة باسم الإدارة الصحية للولاية كريستين مان، فى تصريح لشبكة “إن بى سى نيوز” الأمريكية أمس الخميس، إنه تم نقل الجثمان تمهيدا لحرقه، مشيرة إلى أنه لم يتم بعد إعلان أى تفاصيل بشأن موعد أو مكان إجراء هذه العملية. وتوفى دانكن، الذى كان يخضع للعلاج بمستشفى برسبتيريان فى مدينة دلاس بولاية تكساس الأمريكية، يوم الأربعاء بعد أن فشلت العلاجات التجريبية فى القضاء على الفيروس الفتاك.
وكانت السلطات الصحية فى تكساس قد أعلنت قبل يومين تدهور الحالة الصحية لدانكن، الذى كان يخضع للعلاج منذ الـ28 من الشهر الماضى.
وذكرت السلطات أن كل الأشخاص الذين كانوا على اتصال مباشر مع المصاب، الذى قدم من ليبيريا، لم تظهر عليهم أى من عوارض الإصابة بالفيروس.
وكان خمسة أمريكيون أصيبوا بالفيروس خلال زيارات قاموا بها إلى مناطق فى غرب إفريقيا، ويتعالج أحدث المصابين وهو مصور صحفى مستقل يعمل لحساب شبكة “إن بى سى” الأمريكية، فى ولاية نبراسكا.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية قد أفادت الأربعاء الماضي بأن 3439 شخصا في غرب إفريقيا من أصل 7478 أصيبوا بالمرض لقوا مصرعهم، معظمهم فى سيراليون وغينيا وليبيريا ونيجيريا والسنغال.
حَرْق جثة أول أمريكى توفى إثر إصابته بـ"إيبولا"
Dienstag, 7. Oktober 2014
حالة استنفار باسبانيا بعد اكتشاف اول حالة إيبولا
أعلنت مصادر طبية في إسبانيا وضع أربعة أشخاص في الحجر الصحي للاشتباه في احتمال حملهم لعدوى فيروس إيبولا، بعد يوم من اكتشاف أول حالة في البلاد.
وقال مسؤولون بقطاع الصحة في مؤتمر صحفي بالعاصمة مدريد إن الأشخاص الأربعة الذين وضعوا في المستشفى هم الممرضة التي أعلن أمس إصابتها بفيروس “إيبولا” وزوجها ومسافر قادم من إحدى الدول التي يتفشى فيها المرض وعامل صحة آخر، مشيرين إلى أن الممرضة تعالج حاليا بمحلول يحتوي على أجسام مضادة من مرضى سابقين.
ولم يستبعد رئيس مركز الطوارئ بوزارة الصحة الإسبانية فرناندو سيمون ظهور حالات إصابة أخرى بفيروس إيبولا، رغم أن احتمالات حدوث ذلك منخفضة.
وأضاف سيمون أن السلطات الصحية بدأت كتابة قائمة بأسماء الأشخاص الذين تعاملوا مع الممرضة المصابة.
من جانبها دعت وزيرة الصحة الإسبانية آنا ماتو مديري مكاتب الصحة المحلية إلى عقد اجتماع لمناقشة الأزمة.
ونظمت العاملات في المجال الصحي احتجاجا اليوم الثلاثاء للمطالبة باستقالة وزيرة الصحة من منصبها بعد إصابة زميلة لهن بالمرض.
وقال مراسلنا في مدريد إن هناك استياء واضحا لدى الممرضات في البلاد بسبب ما يصفنه بالارتجال في التعامل مع الأزمة.
وأضاف المراسل أن الممرضات يشكين من عدم اتخاذ ما يكفي من إجراءات احتواء للمرض والوقاية منه، وهن يرجعن ضعف هذه الإجراءات إلى الاقتطاعات والسياسة التقشفية في قطاع الصحة.
وأشار إلى أن الوضح الصحي للممرضة المصابة في تحسن بعد تلقيها العلاج.
يأتي ذلك في وقت حذرت فيه منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من أن فيروس “إيبولا” أصبح أزمة مستفحلة تستعصي حالياً على جهود مكافحته، وسط مخاوف من امتداده إلى دول أوروبية أخرى.
وفي آخر حصيلة ضحايا إيبولا، تحدثت منظمة الصحة العالمية عن وفاة 3439 شخصا في غرب أفريقيا، من أصل 7478 أصيبوا بالمرض في خمس دول هي سيراليون وغينيا وليبيريا ونيجيريا والسنغال
Freitag, 3. Oktober 2014
كيف تساعدك الطبيعة على الوقاية من السرطان؟
اليوم هو اليوم العالمى للوقاية من السرطان، و على الرغم من التقدم العلمى و المحاولة فى انخفاض معدل الاصابة بالسرطان، الا ان الأطباء صرحوا اليوم انه من المتوقع ارتفاع الاصابة بالسرطان و التى قد تبلغ حوالى النصف بحلول عام 2030.
فلقد صرحت منظمة الصحة العالمية ان ارتفاع معدل الاصابة بالسرطان مرتبط باسلوب الحياة اكثر منه بالتقدم العلمى، فعلى الرغم من الزيادة المستمرة فى معرفة اسباب المرض و طرق علاجه، الا ان العديد من الدول و المجتمعات تدهور من الناحية الاقتصادية و بالتالى تزيد من معدل الفقر و التعرض للعديد من الامراض.
و لذلك يتجه العديد الى العلاجات البديلة أو بمعنى أدق العلاجات الطبيعية و خاصة بعد تأثيرها الفعال على العديد من الناس. و لذلك جمعنا لك مجموعة من العلاجات الطبيعية التى تستطيع ان تحصل عليها بسهولة بل و تتناولها يوميا لتقيك من الامراض و خاصة السرطان.
الثوم
على الرغم من رائحة التى قد تجعل الكثير منا ينفر منه، الا ان قدراته العلاجية كبيرة جدا. فهذه الرائحة ترجع الى وجود مركبات الكبريت بنسبة كبيرة فىه و التى تساعد على توقف نمو المواد المسببة للسرطان فى الجسم. بحسب رأي خبير التغذية البروفسير آرثر شاتزكين، المحقق البارز في المعهد الوطني للوقاية من السرطان و الذى اكد ان الثوم يقى من سرطان القولون و المعدة و حدوث القرحة.
البروكلي
يحتوي البروكلي على نسبة عالية من الأنسجة والألياف تفوق الخبز الأسمر، ليس هذا فحسب، بل إنه يحتوي على بعض المركبات التي تحفز الجسم على إنتاج مادة السلفورافان (Sulforaphane) والتي بدورها تعمل على تصنيع إنزيمات قوية لمكافحة سرطان الفم والمريء والمعدة. ووفقا لنتائج مئات الدراسات التي أجراها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان فإن مادة السلفورافان تعمل عمل المضاد الحيوي ضد بكتيريا (H. Pylori) التي تسبب قرحة المعدة وسرطان المعدة، وقد تم اختبار تلك النتائج على البشر، وكانت النتائج مشجعة للغاية.
الطماطم
الطماطم جزء من غذائنا اليومي، وهي مفيدة بصورتها الطازجة وأيضا المطبوخة، وتمثل سلاحا محتملا لوقاية الرجال من سرطان البروستاتا، لاحتوائها على مادة الليكوبين (lycopene)، وهي المادة الحمراء التي تمنح الطماطم لونها المميز.
والليكوبين تعمل كمضاد طبيعى للأكسدة قوي المفعول، تخفض النمو السرطاني بنسبة 77%، حيث تحمي من سرطانات القناة الهضمية وعنق الرحم والثدى والرئة، وهذه المادة متوفرة أيضا في البطيخ الأصفر والجوافة والجريب فروت الوردي والفلفل الأحمر.
الفراولة
تناول الفراولة والتوت يقلل خطر الإصابة بسرطان الرئة، ويمنع الإصابة بسرطان الفم والمريء والمعدة
الجزر
ينصح خبراء التغذية منذ مدة طويلة بأكل الجزر؛ لأنه كما يبدو يمنع الإصابة بالسرطان، ولكن حتى الآن لم يتم تحديد المركب، إلا أن دراسة أجريت حديثا أثبتت أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الجزر يستطيعون تخفيض خطر إصابتهم بالسرطان بنسـبة 40%.
السبانخ
لا تقتصر فوائد “السبانخ” على احتوائها على نسب عالية من البوتاسيوم الذي يقي من أمراض العيون، بل إنها تحتوي على مركبات كاروتين التي تعمل على موت خلايا سرطان البروستاتا، وإيقاف نشاط السرطان بشكل عام، بحسب دراسة نشرت بمجلة التغذية الأمريكية.
الرمان
لقد أثبتت العديد من الدراسات أن الرمان يحتوى على مركبات تقى من السرطان بشكل عام و خاصة سرطان الثدى و الرئه.
هل ستعتمد على العلاجات الطبيعية ام لا؟
كيف تساعدك الطبيعة على الوقاية من السرطان؟
Donnerstag, 2. Oktober 2014
ايبولا يحصد ارواح 3338 مصابا في غرب افريقيا
قالت منظمة الصحة العالمية الاربعاء إن تفشي وباء ايبولا تسبب لغاية الثامن والعشرين من سبتمبر / ايلول في وفاة 3338 مصابا من مجموع 7178 حالة اصابة.
وقالت المنظمة إن عدد حالات الاصابة الجديدة بالمرض انخفضت للاسبوع الثاني على التوالي، ولكنها حذرت من ان ذلك قد يكون مرده الامتناع عن تسجيل الحالات الجديدة مضيفة انه ما من مؤشرات الى ان انتشار المرض اصبح مسيطرا عليه.
وجاء في بيان اصدرته المنظمة الاربعاء ”ما زال انتشار المرض واسعا ومستمرا في غينيا وليبيريا وسييرا ليون، وهناك دلائل قوية تشير الى تصاعد انتشاره في بعض المناطق.”
وجاء في البيان انه بالرغم من المؤشرات الى ان انتشار المرض قد استقر في غينيا، حيث بدأ اصلا بالانتشار، يجب التركيز على ان هذا الاستقرار ما زال هشا وقد يتغير في اي وقت.
ايبولا يحصد ارواح 3338 مصابا في غرب افريقيا
Freitag, 12. September 2014
مقتل 2400 شخص وأصاب نحو 5 آلاف اخرين بسبب ايبولا
أعلنت منظمة الصحة العالمية إن التفشي الحالي لوباء الايبولا هو الأسوأ في تاريخها على الاطلاق حيث تسبب في مقتل 2400 شخص وأصاب نحو 5 آلاف اخرين.
وجاء الإعلان عن اخر احصائية لتفشي الوباء عالميا خلال مؤتمر صحفي في جنيف لمارغريت شان رئيسة المنظمة التابعة لمنظمة الأمم المتحدة.
وتشهد عدة دول في غرب افريقيا اكبر معدلات للاصابة بالوباء ومنها سيراليون وغينيا وليبيريا ونيجيريا.
في الوقت نفسه أعلنت كوبا أنها سترسل 165 فردا مؤهلين للرعاية الصحية ما بين طبيب وممرض إلى سيراليون للمشاركة في العناية الطبية بالمرضى.
وقال وزير الصحة الكوبي إن الفريق يتكون من 62 طبيبا و103 ممرضين مضيفا انهم جميعا شاركوا في مكافحة اوبئة مشابهة في السابق.
واكد الوزير ان الفريق سيصل الى سيراليون مطلع الشهر المقبل وسيبقى هناك لمدة 6 اشهر كاملة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية تحتاج مكافحة ايبولا إلى 600 مليون دولار على الأقل، وحذرت من أن الإصابة قد تطال 20 ألف شخص قبل السيطرة على الفيروس.
وقالت مديرة المنظمة “لم يشهد أي من العاملين في المنظمة انتشارا وبائيا بهذا الشكل، حتى من تعود خبراتهم إلى عامي 1976 و1995 عندما ظهرت أوبئة مماثلة”.
وأعلنت المنظمة أن أكثر من 40 في المئة من الوفيات وقعت في الأسابيع الثلاثة التي سبقت 3 سبتمبر/أيلول، مما يشير إلى سرعة انتشار الوباء بشكل يفوق جهود السيطرة عليه.
مقتل 2400 شخص وأصاب نحو 5 آلاف اخرين بسبب ايبولا
Dienstag, 12. August 2014
منظمة الصحة العالمية:عدد قتلى أسوأ تفش على الإطلاق لمرض إيبولا بلغ 1013قتيلا
قالت منظمة الصحة العالمية إن عدد قتلى أسوأ تفش على الإطلاق لمرض إيبولا بلغ 1013قتيلا بعد وفاة 52 مصابا في ثلاث دول بغرب أفريقيا، فيما تستمر التجارب لتطوير لقاح فعال.
قالت منظمة الصحة العالمية مساء الاثنين (11 آب/ أغسطس 2014) إن أكثر من ألف شخص قد قضوا بسبب إصابتهم بفيروس إيبولا في غرب إفريقيا. وأضافت المنظمة أن 52 شخصا توفوا بسبب المرض في الفترة ما بين الخميس إلى السبت في غينيا وليبيريا ونيجيريا وسيراليون ليصل الإجمالي إلى 1013 حالة وفاة، من أصل 1848 حالة.
وقالت المنظمة، في بيان على موقعها على الإنترنت، إن أكبر عدد للمتوفين بالمرض كان في ليبيريا، حيث توفي 29 شخصا ولحق بهم 17 في سيراليون وستة في غينيا.
وأوضحت المنظمة أن لجنة من الخبراء انعقدت يوم الاثنين لتقييم ما إذا كانت ستوزع الدواء الذي لا يزال في المرحلة التجريبية والمحدود الكمية. وقالت الهيئة التابعة للأمم المتحدة إنها ستعلن تقرير الخبراء وموقفها الخاص اليوم الثلاثاء (12 أغسطس/ آب). ومضت المنظمة قائلة إن الاستخدام الأخير وغير المعتمد لدواء إيبولا أثار مسألة ما إذا كان ينبغي أن يتم توزيعه على نطاق واسع، على الرغم من عدم خضوعه للاختبار، ومن الذي ينبغي أن يحصل على العقار.
وذكرت تقارير إخبارية أن اثنين من العاملين في مجال الصحة كانا من بين أحدث ضحايا المرض في ليبيريا، حيث حصد أرواح 294 شخصا. وينتشر المرض في أرجاء غرب إفريقيا. يشار إلى أنه لا يوجد علاج لإيبولا الذي ينتقل عن طريق الدم وسوائل الجسم الأخرى. ولا يوجد لقاح فعال له حتى الآن.
منظمة الصحة العالمية:عدد قتلى أسوأ تفش على الإطلاق لمرض إيبولا بلغ 1013قتيلا
Abonnieren
Posts (Atom)