هناك العديد من الأطعمة التى تساهم فى شفاء العديد من الأمراض لدى الرجال مثل انخفاض ضغط الدم وسرطان البروستاتا، وذلك لما تحتويه من أحماض وفيتامينات، لذا يجب على كل رجل ان يحرص على تناولها من فتره لأخرى. لذا سنقدم قائمة بأهم الأطعمة التي يجب على الرجال الحفاظ على تناولها بشكل دائم لتجنب الإصابة ببعض الأمراض.
البروكلي
وفقا لشبكة المثانة الكندية للسرطان، يعتبر سرطان المثانة هو خامس أكثر الأمراض شيوعا بين الرجال. وقد أظهرت الأبحاث أن البروكلى يمكن أن يساعد في انخفاض خطر أمراض السرطان المختلفة خاصة سرطان المثانة، حيث يحتوي على مواد قوية مضادة للسرطان.
الصويا
ينصح بتناول أطعمة الصويا كل أسبوع، حيث تعتبر الصويا من الأطعمة الغنية بالمركبات النباتية مثل هرمون” الاستروجين ” و” دعا الايسوفلافون”، والتي تساعد على منع التهاب البروستاتا مما تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا والمعدة، ومن أهم هذه الأطعمة ادامامي، التوفو، وحليب الصويا، ولبن الصويا.
المحار
يحتوي المحار على عنصر الزنك الذى يساعد فى انتاج هرمون ”التيسيستوسيرون”، وهو الهرمون الرئيسى لتحسين العلاقة الزوجية لدى الرجل، كما يساعد فى تحسين الحيوانات المنوية وقدرتها على الانتشار المناسب.
البطاطا
وفقا لجمعية القلب الأمريكية، الرجال هم أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم من النساء حتى سن 45. فالبطاطا الحلوة غنية بالبوتاسيوم الذي تساعد على مكافحة ارتفاع ضغط الدم. وقد تم ربط ارتفاع ضغط الدم بضعف القدرة على الانتصاب لدى الرجال. كما أن البطاطا الحلوة غنية بفيتامين ”أ” التى تعمل على زيادة الخصوبة.
الطماطم
يقلل تناول الطماطم من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، وذلك لاحتوائها على مادة “الليكوبين”، كما تساعد على زيادة الحيوانات المنوية، إلى جانب دورها فى الوقاية من الأمراض مثل سرطان المثانة.
خمسة أطعمة يجب على الرجل تناولها
تناول الغذاء الصحي يؤثر بشكل كبير في صحة الإنسان وخاصة الخصوبة، فمشكلة العلاقات الزوجية من اهم الاسباب التى تدهور العلاقة بين الزوجين، ويحرص أغلب الشباب المقبلين على الزواج على استشارة الأطباء المختصين في طريقة تناولهم الفيتامينات والمعادن والمكملات الغذائية المعززة للصحة الجنسية، لذا تعرفوا على أفضل الأطعمة الغذائية المفيدة للعلاقة الزوجية
الجزر:
يحتوي على كمية من الفيتامينات تمد الإنسان بأكثر من ستة أضعاف حاجته اليومية من فيتامين Aو البوتاسيوم والمنغنيز والفسفور والمغنيسيوم والكبريت والكالسيوم، وهو يرفع من خصوبة الخلايا التناسلية الذكورية، ويقوي خصوبة الخلايا التناسلية في المبيض ويرفع من مقاومة الجسم بوجه عام، ويساعد في علاج بعض الاضطرابات الجنسية، ويحسن كفاءة العلاقة الزوجية لمن يشربونه على هيئة عصير، وله دور كبير في علاج اضطرابات الطمث لدى النساء.
الخس:
أوراق الخس الخضراء التي تساعد على زيادة كفاءة العلاقة الزوجية، ورافع لمستوى الخصوبة، واتضح علمياً فيما بعد أنه يحتوي على كميات من فيتامين E الذي يشار إليه بـ”هرمون الخصوبة”، فله أهمية كبري في تكوين السائل المنوي الذى تسبح فيه الحيوانات المنوية ونقصه يسبب قتل الخلايا التناسلية في الخصية.
الشوكولا
يوجد في الشوكولا مادة الـ”أناندامايد”، وهي من أهم المواد المسؤولة على تحفيز العلاقة الزوجية، ويرفع مستوى هرمونات الذكورة ويزيد تدفق الدم، مع إمداد الجسم بالطاقة اللازمة، وهي مسؤولة عن رفع حالة الجسم بشكل عام وزيادة كفاءة المخ.
البطيخ:
ينضم البطّيخ إلى قائمة الفواكه ذات التأثير الإيجابي على العلاقة الزوجية، مثل الرمان، والفراولة وغيرها، وجميعها تتميز فيما بينها، في ظاهرة ملحوظة ومتواترة، بارتباطهم بـ”أكسيد النيتريك”، وتحفيز تصنيعه في الجسم بشكل طبيعي، بدلاً من الاستعانة به من مصدر خارجي مثل الـ”فياغرا”.
الموز:
العناصر الغذائية الطبيعية الموجودة في الموز يجعل منه أشبه بحبة “فياغرا” طبيعية تزيد من العلاقة الزوجية، و يعتبر الموز من أفضل المقويات التي تساعد على الاسترخاء البدني لدى الرجال.
للرجال - لعلاقة صحية مفيدة تناول هذه الأطعمة
الزنك من المعادن الموجودة في بعض الأطعمة وعلى الرغم من حاجتنا له بكميات قليلة إلا أنّ حدوث نقص في مستويات الزنك في الجسم يمكن أن يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية, حيث يعمل الزنك في أجسامنا كمضاد للأكسدة
اخبار الطبي. وجدت بعض الدراسات أنّ فقر الزنك قد يؤثر سلباً على جودة الحيوانات المنوية وخصوبة الرجل بشكل عام.ومن الضروري الإشارة إلى أنّ نقص الزنك لوحده لن يجعلك عقيم لكنه عامل مُهم ي تكوين الجهاز التناسلي والمحافظة على عمله بشكل جيّد.
وبالتالي، قياس الزنك في البلازما المنوية عند الذكور الذين لديهم تاريخ طبي في ضعف الخصوبة أو العقم مجهول السبب أمر ضروري ويمكن أن يكون مفيد في تقييم الخصوبة.
وأظهرت نتائج دراسة بحثت في ارتباط مستويات الزنك بالخصوبة عند الرجال مستويات عالية من الزنك سواء كان الرجل مُدخناً أم لا عند الرجال ذوي الخصوبة العالية، كما ارتبط أيضاً بعدد الحيوانات المنوية مُقارنة مقارنة بالرجال قليلي الخصوبة أو العقيمين.
وبالتالي يمكن القول أنّ سوء التغذية بالأطعمة الغنية بالزنك قد يكون عامل خطورة لتدني جودة وعدد الحيوانات المنوية والعقم مجهول السبب عند الرجال.
ويجب الإشارة أنّ الأطعمة الغنية بالزنك تشمل المأكولات البحرية وخاصة المحار واللحوم الحمراء.
وإن كنت تشعر بعدم حصولك على كمية الزنك الكافية يمكنك اللجوء إلى المكملات الغذائية التي تحتوي على الزنك.
الزنك وعلاقته بخصوبة الرجل
إن التعرض للتلوث وأشعة الشمس والضغوط وعمليات الأيض تولد الكثير من الجذور الحرة في أجسامنا. وتؤدى هذه الجذور الحرة إلى الشيخوخة، كما أنها قد تدمر الخلايا والشريط الوراثي (DNA) وتزيد مخاطر الإصابة بالأمراض السرطانية. لذلك، من الحكمة تناول مضادات الأكسدة في الأطعمة التي نتناولها قدر المستطاع.
يعنى مصطلح ORAC القابلية لامتصاص ذرات الأكسجين الحرة، وهو مقياس مضادات الأكسدة التي توجد في الأطعمة. وقد طور الدكتور “جوهوا كاو” -وهو طبيب وكيميائي بمركز أبحاث “جين ماير” للتغذية البشرية والشيخوخة بجامعة تافتس بولاية بوسطن -الاختبارات الخاصة بمقياس ORAC، والذي يقيس درجة تثبيط الأطعمة لمضادات الأكسدة والوقت الذي تستغرقه كي تقوم بذلك.
أكثر الأطعمة المضادة للأكسدة
وحدات ORAC لكل 100 جرام
البرقوق 5770
الزبيب 2830
التوت 2400
العليق 2036
اللفت 1770
الفراولة 1540
السبانخ 1260
توت الأرض 1220
كرنب بروكسل 980
الخوخ 949
البروكلي 890
البنجر 840
الأفوكادو 782
العنب الأحمر 739
الفلفل الأحمر 710
الكريز 670
الكيوي 602
البصل 450
الذرة 400
الباذنجان 390
القرنبيط 377
البطاطس 313
الجزر 207
* يأتي البرقوق والزبيب على رأس القائمة، ولكن نظرًا لتجفيفهما يصبح التوت أفضل مضاد للأكسدة مقارنة بجميع الخضراوات والفاكهة.
فوائد العصائر
يعد تناول عصائر الخضراوات الطازجة أفضل طرق زيادة مضادات الأكسدة التي تتناولها. فالعصائر غنية بالعناصر الغذائية والمواد الكيماوية النباتية والإنزيمات. ويجب أن تأتى العصائر على رأس الخضراوات والسلطات التي تتناولها بالفعل وليست بديلاً عنها. فنظرًا لمحتواها من الإنزيمات وحقيقة هرس الخضراوات، تصبح العصائر سهلة الهضم بالنسبة للجهاز الهضمي، الأمر الذي لا يقتضي منه قدرًا كبيرًا من الجهد للقيام بذلك. لذلك احرص على تناول العصير ببطء شديد، وقم بتخفيفه إذا كان غليظ القوام.
السيلينيوم
يعد هذا الملح المعدني أحد أقوى مضادات الأكسدة المعروفة، وهو مكون أساسي لمضاد الأكسدة الذي ينتجه الجسم وهو بِيروكسيداز الجلوتاثيون. وهو يعمل على معادلة الناتج النهائي لعملية الأيض؛ أي الجذور الحرة. وقد أقرت دراسات عديدة أن السيلينيوم يساعد على حماية الجسم من الأمراض السرطانية، وقد وجدت إحدى هذه الدراسات أن المرضى بسرطان البروستاتا تنخفض لديهم نسب السيلينيوم في الدم بشكل كبير مقارنة بالرجال غير المصابين بسرطان البروستاتا. وتشير الدراسات إلى أن انخفاض نسبة السيلينيوم ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة تتراوح بين 4 وحتى 5 أضعاف.
يعد السيلينيوم مضادًّا للعديد من المعادن السامة، والتي تشمل الزئبق والرصاص والزرنيخ والألومونيوم والكادميوم. وقد يرتبط السيلينيوم بهذه المعادن ويخرجها من الجسم.
كما يساعد السيلينيوم الجسم على مكافحة الأمراض الفيروسية، كالتهاب الكبد وفيروس إيبشتاين – بار والفيروس الذي يؤدى لتضخم الخلايا. كما أن له تأثيرًا مضادًّا للالتهابات ويساعد على الحد من السموم التي تتولد في الجسم بسبب العدوى الفيروسية والالتهابات.
الكاروتينات
مجموعة من مضادات الأكسدة التي توجد في الفاكهة والخضراوات فاتحة اللون؛ فقد أثبتت الدراسات أن هذه المواد مضادة للأكسدة وأنها قد تكون مفيدة في حمايتنا من السرطان. ويعد البيتا كاروتين أشهر الكاروتينات، وفيما يلي نستعرض أنواعًا أخرى منها:
• اللوتين: يوجد في المانجو والذرة والبطاطا والجزر وصفار البيض والخضراوات الورقية الخضراء داكنة اللون. ويقال إن اللوتين يحمينا من الساد (الماء الأبيض) والانتكاس البقعي.
• الزيازانثين: يوجد في البرتقال والفلفل الأصفر والذرة والكنتالوب وصفار البيض. ويشترك الزيازانثين أيضًا في حماية العين من التلف الذي تلحقه بها الجذور الحرة وبعض الحالات مثل الساد والزرق والانتكاس البقعي.
• الأستازانتين: يوجد في البرتقال والفواكه والخضراوات الحمراء والخضراوات الورقية الخضراء والسلمون والسلمون المرقط والقريدس وسمك الأبراميس الأحمر، وهو يحمينا من آثار أشعة الشمس فوق البنفسجية، فضلاً عن تعزيز الجهاز المناعي.
• الليكوبين: يوجد في الفلفل الأحمر والبطيخ والطماطم والجوافة القرنفلية والجريب فروت القرنفلى. ويشتهر الليكوبين بقدرته الفعالة على حماية الجسم من سرطان البروستاتا، كما أثبتت الأبحاث أنه قد يحمينا من سرطان الرئة والثدي والمعدة والأمعاء والرحم. وقد يؤدى انخفاض نسبة الليكوبين في الدم إلى خطر الإصابة بأمراض القلب.
زيادة مضادات الأكسدة في الأطعمة للتخلص من السموم
سترون أن كلها أشياء جاهزة تشترونها من المتاجر. لكن سواء أكنتم تريدون إنقاص وزنكم أو الحفاظ على صحتكم عليكم أن تتجنبوا تناول هذه الأطعمة!
1. اللحوم المبرّدة والمعلّبة: إنها غنيّة بالكالوريهات والدهون والملح. إن استهلاك هذه اللحوم بشكل يومي سيجعل وزنكم يزداد ويعرضكم لخطر الإصابة بأمراض السكري والقلب والسرطان. ما هي اللحوم المبردة والمعلبة بالتحديد. إنها تلك التي تعالج بالملح والمواد الكيميائية لحفظها أطول وقت ممكن. مثلاً المرتاديللا، السلامي، النقانق، الهوت دوغ، اللانشون…
2. الأطعمة الجاهزة التي كتب عليها ” خالية من الدهون” أو ” قليلة الدهون”: ألا تتساءلون لماذا كلما زاد عدد هذه المنتجات في المحال التجارية كلما زادت مشكلة البدانة انتشاراً؟ هذه المنتجات قد تكون قليلة الدهون لكنها بالمقابل تحتوي على الكثير من السكر أو الملح أو الدهون المهدرجة.
3. المايونيز: الجميع يعرف أن المايونيز مضرّ للصحة وهو من أعداء النحافة. لكن لا أحد يعرف إلى أي مدى هو سيء. فكل ملعقة طعام من المايونيز تعطيكم 90 كالوري، و10 غرامات من الدهون و 90 ملغ من الملح. تجنبوه قدر الإمكان!
4. الأطعمة االجاهزة: حين تأكلون في مطاعم الأكل السريع لا يمكنكم أن تعرفوا لا كمية الدهون ولا كمية المكونات الأخرى من ملح وكربوهيدرات. وبالتالي لا يمكنكم السيطرة على شهيتكم وتأكلون أي دون حساب.
5. المرغرين أو الزبدة القابلة للدهن: تمّ التسويق للمرغرين كبديل صحي عن الزبدة التي اعتبروها غنية بالدهون. لكن المرغرين مليئة بالدهون المهدرجة والمحوّلة الخطيرة على صحة القلب والشرايين.
6. المشروبات الغازية: إن هذه المشروبات العادية منها والدايت لا تسبب البدانة فحسب بل ثبت أنها تسبب أمراضاً خطيرة مثل أمراض القلب والسكري ومشاكل في الكلى. كما تزيد خطر الإصابة بجلطة دماغية.
إذا كنتم تريدون خسارة الوزن لا تتناولوا هذه الأطعمة